• اتصل بنا
  • من نحن؟
  • خدمات الترجمة
 
  • Español
  • عربي

AL-FANAR

  • Home
  • الصحافة العربية
    • مقالات
    • العناوين
    • الرسوم الكاريكاتورية
  • مشاريع ألفنار
    • البيت البابلي
    • فكاهة العربية
    • الترجمة المتحركة
  • معلومات حول الإعلام العربي
    • أخبار الاعلام
  • بلدان
    • السعودية
    • الجزائر
    • البحرين
    • العراق
    • الأردن
    • الكويت
    • لبنان
    • ليبيا
    • المغرب العربي
    • موريتانيا
    • العالم العربي
    • عمان
    • الشرق الأوسط
    • ( إيران ( بلدان أخرى
    • فلسطين
    • سوريا
    • الصومال
    • سودان
    • تونس
    • اليمن
    • جيبوتي
  • أجندة الفعاليات
  • follow
    • Facebook
    • Twitter
    • Google+
    • Linked
    • Youtube

ماذا يَعني دُخول قناة “الجزيرة” خَط الأزمة اليمنيّة وفَتح قَنواتِها للحوثيين؟ ما هي القَرارات المُتوقّعة من اجتماعِ الرّياض المُشترك المُفاجِئ لوزراءِ وقادةِ جُيوش دُول التّحالف؟ وهَل سَتضرب صواريخ صَعدة أبو ظبي فِعلاً؟

أكتوبر 31, 2017 Al Fanar أخبار رئيسية, الإمارات العربيّة المتّحدة, السعودية, اليمن, راي اليوم, مجلس التعاون لدول الخليج العربية, مقالات 0


يَبدو أن التّصعيدين، العَسكري والسّياسي سَيكونان أبرز تطوّرات الأزمة اليمنيّة التي تَقترب من اكتمال عامِها الثّالث، وما يَدفعنا إلى ذِكر هذهِ التوقّعات، الاجتماع المُشترك الفَريد من نَوعه في الرّياض ويَضم وُزراء خارجيّة وروؤساء أركان جُيوش التّحالف المُنخرطة في الحَرب.
مُؤشّرات هذا التّصعيد يُمكن حَصرها في عِدّة تطوّرات تبدو من الصّعب القَفز فَوقها:
الأول: توعّد السيد محمد عبد السلام، الناطق الرسمي باسم تيّار “أنصار الله” الحوثي، في مُقابلة مع قناة “الجزيرة” باستهداف العاصمة الإماراتيّة أبو ظبي، بالصّواريخ الباليستيّة، وتَصعيد العمليّات العَسكريّة على الشّريط الحُدودي مع المملكة العربيّة السعوديّة.
الثاني: تأكيد الرئيس علي عبد الله صالح أن الحرب يمنيّة سعوديّة، وليست حربًا بين أطراف داخليّة يمنيّة مِثلما يُروّج البعض، واستناده إلى تصريحات قبل أيام مَعدودة للأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، قال فيها أن الحرب في اليمن ستَستمر لمَنع الحوثيين من التحوّل إلى “حزب الله” آخر جَنوب المملكة.
الثالث: خُروج مُتسارع لحِزب “الإصلاح” اليَمني من مُعسكر دول التّحالف واقترابه بشكلٍ مُتسارع من المُعسكر الآخر، أي المُعسكر الحوثي المُؤتمري، ويَنعكس هذا التّقارب في تصريحاتِ قياداته الانتقاديّة للتّحالف، ولدولة الإمارات العربيّة المتحدة، التي أقصته وأنصاره عن أيِّ دورٍ في الجنوب اليمني الذي تُسيطر عليه ميدانيًّا.
الرّابعة: بِدء تَطبيق الولايات لاستراتيجيّتها الجديدة التي تَنقل فيها الأزمة اليمنيّة، من مَوضوع هامشي”، إلى موضوع استراتيجي، واعتباره ميدانًا لمُواجهة النفوذ الإيراني وحُلفائه الحوثيين، ومُواجهة إرهاب “القاعدة” و”الدولة الإسلاميّة”، وباقي التنظيمات السلفيّة، حسب بيانات وزارة دِفاعها الأخيرة.
إطلاق “أنصار الله” صاروخًا باليستيًّا على نجران جنوب المملكة، قالوا أنّه استهدف مَخزنًا للأسلحة، بينما قال التّحالف أنّه سَقط في مُجمّع سَكني ممّا أدّى إلى حُدوث حرائق وإصابات خفيفة، يُؤكّد أن القُدرات الصاروخيّة للحوثيين تتطوّر، وهذا يُشير إلى أمرين: الأول وصول إمدادات جديدة من صواريخ مُتطوّرة سواء من إيران أو لبنان أو جهاتٍ أُخرى، والثاني، تَصنيع هذهِ الصّواريخ داخل اليمن بالاستعانة بتكنولوجيا إيرانيّة.
هذهِ ليست المرّة الأولى التي يُهدّد فيها الحوثيون بضَرب أبو ظبي بصواريخٍ باليستيّة، ولكن يَبدو أنّهم يُكرّرون هذهِ التهديدات كخُطوةٍ استباقيّة، لما يُمكن أن يتمخّض عنه مُؤتمر الرياض السياسي والعَسكري المُشترك عن قرارات وخُطوات بزيادة الضّغوط عليهم من خِلال تَكثيف الهَجمات العَسكريّة.
من المُؤكّد أن الإمارات تَملُك مَنظومة صاروخيّة دفاعيّة قويّة عمودها الفقري صواريخ “باتريوت” القادرة على التصدّي لأي صواريخ حديثة باليستيّة، على غِرار ما فَعلت نَظيرتها السعوديّة سابقًا، ولكن مُجرّد تَوجيه هذهِ الصّواريخ إلى العاصمة الإماراتيّة الآمنة، يُشكّل تطوّرًا خطيرًا، وصُداعًا مُزمنًا.
الرئيس السابق علي عبد الله صالح شَخّص الأزمة تَشخيصًا مُصيبًا ووثيقًا، عندما قال أن الحَرب بين اليمن والسعوديّة، مُوحيًا بضَرورة تَفاوض الجانبين اليمني والسعودي للتوصّل إلى حُلولٍ لها بعيدًا عن الحُكومة “الشرعيّة” اليمنيّة التي تتّخذ من الرّياض وعدن مقرّاتٍ لها، ولكن هذهِ المُفاوضات باتت أصعب من أيِّ وقتٍ مَضى، لأن أمريكا دَخلت على الخَط بقوّة، وقرّرت تَكثيف وجودها وعمليّاتها العسكريّة، ولأن السعوديّة لا تُريد هذهِ المُفاوضات، ولن تَنخرط فيها طالما استمرّ “أنصار الله” وصَواريخهم يُشكّلون خَطرًا عليها، ويُهدّدون مُدنها الجنوبيّة وأمنها واستقرارها.
“حزب الله” يمني يَترسّخ في شمال اليمن، ويَزداد قوّةً يومًا بعد يوم، ويُقيم شبكة من التّحالفات القويّة داخل اليمن وخارجه، وباتَ يَمتلك ذِراعًا إعلاميًّا قويًّا يتجسّد في قناة “الجزيرة” التي باتت تَفتح له صَدر شاشاتها، ولهذا فإن الأمر المُؤكّد أن الحَرب ستَستمر، مِثلما قال الأمير محمد بن سلمان، والأكثر من ذلك أنّها سَتطول، مِثلما نعتقد نحن في هذهِ الصّحيفة “رأي اليوم”، وسَتدخل في الأسابيع والأشهر المُقبلة مراحل مُختلفة حافلة بالمُفاجآت والصّدمات أيضًا.
“رأي اليوم”

Este contenido también está disponible en español


أخبار رئيسية, الإمارات العربيّة المتّحدة, السعودية, اليمن, راي اليوم, مجلس التعاون لدول الخليج العربية, مقالات
  • tweet

Artículos relacionados:

Related articles

  • أين سيَصِل “الخِلاف” السعوديّ والإماراتيّ “المسكوت عنه” في حرب اليمن بعد إعلان المجلس الانتِقالي الجنوبي الحُكم الذّاتي في عدن كمُقدِّمةٍ للانفِصال النّهائي؟أين سيَصِل “الخِلاف” السعوديّ والإماراتيّ “المسكوت عنه” في حرب اليمن بعد إعلان المجلس الانتِقالي الجنوبي الحُكم الذّاتي في عدن كمُقدِّمةٍ للانفِصال النّهائي؟ إعلان المجلس الانتقالي اليمني الجنوبي المُفاجئ الحُكم الذّاتي في عدن وحالة الطّوارئ ليس ضربةً قويّةً للحُكومة الشرعيّة المُعترف بها دوليًّا التي يقودها الرئيس…
  • الرابح من اغتيال الصماد خاسر على المدى البعيدالرابح من اغتيال الصماد خاسر على المدى البعيد أعلن عبد الملك الحوثي زعيم جماعة «أنصار الله» في اليمن مقتل صالح الصماد رئيس ما يُسمى «المجلس السياسي الأعلى» والرجل الثاني في الجماعة،…
  • بعد أربع سنوات من التحالف… كيف يمكن تفسير انقلاب الإمارات على “الشرعية” في اليمن؟بعد أربع سنوات من التحالف… كيف يمكن تفسير انقلاب الإمارات على “الشرعية” في اليمن؟ خالد قايد الاثنين 2 سبتمبر 201906:05 م ما هو دور الرياض في انقلاب الإمارات على الحكومة الشرعية؟ وما هو موقف السعودية من الغارات…
  • ضُغوطٌ أمريكيّةٌ على قطر “لحَلحَلة” الأزمة الخليجيّة تَمهيدًا لتَشكيلِ تَحالفٍ لتَضييقِ الحِصار على إيران؟ هل تَتجاوب الدَّوحة؟ وما هِي مَلامَح الحُلول المُقتَرحة؟ضُغوطٌ أمريكيّةٌ على قطر “لحَلحَلة” الأزمة الخليجيّة تَمهيدًا لتَشكيلِ تَحالفٍ لتَضييقِ الحِصار على إيران؟ هل تَتجاوب الدَّوحة؟ وما هِي مَلامَح الحُلول… عندما يُبْلِغ مايك بومبيو وزير خارجيّة أمريكا نَظيره القَطريّ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني بأنّ الرئيس دونالد ترامب يُريد “أن يرى تَهدِئةً…
  • “النِّاتو العَربيّ السنيّ” يَنطَلِق سِياسيًّا مِن “حِوار المَنامة”.. والتَّمهيد تَطبيعيًّا لانضمامِ إسرائيل لعُضويّته بَدَأ عَمليًّا.. وحَل الأزَمَة القَطريّة يَتبلوَر بسُرعَةٍ خلفَ الكَواليس.. إيران هِي الهَدف.. والمَنظومة الإقليميّة “العربيّة الإسرائيليّة” البَديل للجامِعة العربيّة ومجلس التعاون تتبلور على نَارٍ مُلتَهِبَة“النِّاتو العَربيّ السنيّ” يَنطَلِق سِياسيًّا مِن “حِوار المَنامة”.. والتَّمهيد تَطبيعيًّا لانضمامِ إسرائيل لعُضويّته بَدَأ عَمليًّا.. وحَل الأزَمَة القَطريّة… عبد الباري عطوان لم يَكُن مِن قبيل الصُّدفة أن يكون جيم ماتيس، وزير الدِّفاع الأمريكيّ، نجم اجتماعات مُؤتَمر “حِوار المَنامة” الذي انعَقد في…

Leave a Reply إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

يمكنك استخدام أكواد HTML والخصائص التالية: <a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

Tweets por @Al_Fanar
EU cookie law compliance.